هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


همســــــــــــــات الاشــــــــباح ... دراسة ...تعليم .- ثقافة - فن .....تواصل ...
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حسام يرحب بالاخ momo معنا عضو في منتدى همسات الاشبـــــــــــــاح
حسام يرحب بالانسة فـــاطمة الزهـــــــــــراء معانا والانسة اسماء
حســـــــــــام يرحب بالاخ لقمـــــــــــــــان عضو معانا في المنتدى .......امين .....حسام يرحب باستاذته الانسة ســــــــــــــــــــــناء16 ..........مرحبا بالانسة هــــــــــاجر من وهران معانا فتحنا قسم الدروس خصوصية لتلاميذ السنة اولى علوم تجربيبية مرحبا معانا بالعغضوة الجديدة كريـــــــــــــــــــــمة حسام يرحب بيك وبالاستاذة asmmmmma

 

 فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
siham
قائد فرقة
siham


عدد المساهمات : 144
تاريخ التسجيل : 28/12/2011

فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس Empty
مُساهمةموضوع: فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس   فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس Emptyالسبت مارس 03, 2012 7:02 pm

اخواتي في الله لا يغيب عنا فضل الجلوس بعد صلاةالفجر حتى شروق الشمس ثم الانتظار ربع ساعة وصلاة ركعتين فاجرها بحجة وعمره تامة فلا تفوتو الاجر و يمكنكم استغلال الوقت بالتسبيح والاستغفار وقراءة القرآنوانقل لكم في مايلي مسائل في ذلك:

هذه المسألة فيها إشكال كبير على كثير من الناس هل عند جلوسه للإشراق لا يمكنه أن يتحرك من نفس المكان الذي أتم فيه الصلاة أم أن جميع المسجد مصلاه ، ولو تنقل من مكان إلى مكان يكون جالسا في مصلاه وله أجر العمرة والحج ، أجبت عن هذه المسألة بما نقتله من كتب أهل العلم لعل الله أن يجعل فيه ما يشفي صدور قوم مؤمنين :
مسألة : وجلس في مصلاه :
قوله في (مصلاه) أي في المكان الذي أوقع فيه الصلاة من المسجد وكأنه خرج مخرج الغالب وإلا فلو قام إلى بقعة أخرى من المسجد مستمرا على نية انتظار الصلاة كان كذلك . فتح الباري 2/136 .
وفي طرح التثريب في شرح التقريب 2/342 : الخامسة هل المراد بقوله ما دام في مصلاه أي في المكان الذي صلى فيه أو المسجد الذي صلى فيه أو المراد بالمصلي نفس الصلاة والأول هو الحقيقة فحمله عليه أولى ويدل على الثاني قوله في حديث ابن عمر بعده فإن الله قبل وجهه إذا صلى والله أعلم . .
وعن عبد الله بن عامر أن أبا أمامة وعتبة بن عبد حدثاه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
من صلى صلاة الصبح في جماعة ثم ثبت حتى يسبح الله سبحة الضحى [ كان ] له كأجر حاج ومعتمر تام له حجته وعمرته
رواه الطبراني وفيه الأحوص بن حكيم وثقه العجلي وغيره وضعفه جماعة وبقية رجاله ثقات وفي بعضهم خلاف لا يضر . مجمع الزوائد 10/133.
وعن عبد الله بن غابر أن أمامة وعتبة بن عبد رضي الله عنهما حدثاه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من صلى صلاة الصبح في جماعة ثم ثبت حتى يسبح لله سبحة الضحى كان له كأجر حاج ومعتمر تاما له حجه وعمرته
رواه الطبراني وبعض رواته مختلف فيه وللحديث شواهد كثيرة . صحيح الترغيب والترهيب 2/112
ومنها حديث أبي أمامة وعتبة بن عبد مرفوعا من صلى صلاة الصبح في جماعة ثم ثبت حتى يسبح لله سبحة الضحى كان له كأجر حاج ومعتمر تاما له حجرة وعمرة أخرجه الطبراني قال المنذري وبعض رواته مختلف فيه قال وللحديث شواهد كثيرة انتهى . تحفة الأحوذي 3/158
أنه قال من صلى صلاة الصبح فيعن رسول الله جماعة ثم ثبت في المسجد يسبح الله سبحة الضحى كان له كأجر حاج ومعتمر تاما له حجته وعمرته . المعجم الكبير 17/129.
ومنها حديث عتبة بن عبد عند الطبراني في ( الكبير ) من رواية الأحوص بن حكيم عن عبد الله بن غابر أن أبا أمامة وعتبة بن عبد حدثناه عن رسول الله من صلى صلاة الصبح في جماعة ثم ثبت حتى يسبح الله سبحة الضحى كان له أجر حاج ومعتمر ورواه ابن زنجويه في ( كتاب الفضائل ) عن عتبة بن عبد عن أبي أمامة وقال عتبة صحابي ومنها حديث معاذ بن أنس عند أبي داود أن رسول الله قال من قعد في مصلاه حين ينصرف من صلاة الصبح حتى يسبح ركعتي الضحى لا يقول إلا خيرا غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر قال صاحب ( التلويح ) في سنده كلام وقال شيخنا زين الدين إسناده ضعيف قلت لأن في إسناده زبان بن فائد ضعفه ابن معين وقال أحمد أحاديثه مناكير ولكن أبو داود لما رواه سكت عليه وسكوته دليل رضاه به وقال أبو حاتم زبان صالح . عمدة القاري 7/146.
من صلى الصبح في مسجد جماعة ثم ثبت فيه حتى يسبح تسبيحة الضحى كان له كأجر حاج أو معتمر تام له حجته وعمرته ، وأخرج أبو داود والطبراني والبيهقي عن معاذ بن أنس الجهني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من قعد في مصلاه حين ينصرف من صلاة الصبح حتى يصبح ركعتي الضحى لا يقول إلا خيرا غفر له خطاياه وإن كانت أكثر من زبد البحر "
الدر المنثور 7/152. ، أمالي المحاملي 1/421
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان يقول من صلى الصبح في مسجد جماعة ثم ثبت فيه حتى الضحى ثم يصلي سبحة الضحى كان له كأجر حاج أو معتمر تام له حجته وعمرته .زاد المعاد 1/350.

والذي يظهر لي والعلم عند الله أن المسجد كله (مصلاه) وأن إلزام الشخص بعدم الحركة فيه حرج والحرج مرفوع عن الأمة ، (( ما جعل عليكم في الدين من حرج )) ، (( اتقوا الله ماستطعتم )) ، (( ولن يشاد هذا الدين أحد إلا غلبه )) ولأن الأعمال ربطها الشارع بالنيات (( إنما الأعمال بالنيات )) فما دام المصلي ينوي صلاة الإشراق وهو في المسجد فلا حرج عليه أن يتحرك لضرورة كحضور درس أو تعليم ، أو تنح عن برد أو شدة هواء ، أو طريق الناس ليمروا أو بلاط بارد إلى مكان فيه فراش . والله أعلم .
المصدر:منتديات مكتبة المسجد النبوي الشريف


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميدو

ميدو


عدد المساهمات : 93
تاريخ التسجيل : 28/12/2011

فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس   فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس Emptyالسبت أبريل 21, 2012 9:51 am

صلاة الشروق تعريفها وقتها وعدد ركعاتها
ما هي صلاة الشروق وما وقتها وكم عدد ركعاتها وما يقرأ فيها من السور؟

الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن صلاة الشروق هي صلاة النافلة عند ارتفاع الشمس قدر رمح، وهو وقت انتهاء وقت النهي عن الصلاة، وتسمى صلاة الضحى أيضاً لكنها إن صليت بعد الشروق سميت صلاة الشروق وإن صليت بعد ذلك سميت ضحى وصلاة الشروق هي المشار إليها بقوله صلى الله عليه وسلم: "من صلى الغداة في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة". رواه الترمذي.
أما أقلها فركعتان، وأكثرها ثمان وقيل اثنتا عشرة ويقرأ فيها الفاتحة وما تيسر من القرآن، ولم يرد قراءة شيء مخصوص فيهما.
والله أعلم.


السؤال
إذا صليت الفجر في المسجد وجلست إلى شروق الشمس وصليت ركعتين. ما الرأي في هذا الأمر. وهل للنساء مثل ذلك إذا صلين في البيت .أفيدونا ولكم جزيل الشكر؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد ثبت في سنن الترمذي بإسناد صحيح عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة .
فهذا ما ورد في فضل صلاة الفجر في الجماعة ثم الجلوس إلى شروق الشمس وصلاة ركعتين.
وظاهر هذا الحديث العموم لكل من صلى الصبح في جماعة وجلس الجلوس المذكور ثم صلى الركعتين.
ولا شك أن المرأة إذا فعلت ذلك في بيتها سيكون لها الأجر العظيم، وليس معناه من الدليل ما يدل على أن لها أجر حجة وعمرة تامة تامة تامة؛ إلا أننا نرجو لها ذلك من الله ما دامت قد جلست في مكان صلاتها ذاكرة الله، فالنبي صلى الله عليه وسلم صرح بأن صلاتها في بيتها خير لها من صلاتها في المسجد.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه ..



وُجه السؤال التالي لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في "المجلة العربية":

س: هل المكوث في المنزل بعد صلاة الفجر لقراءة القرآن حتى تطلع الشمس ثم يصلي الإنسان ركعتي الشروق له نفس الأجر الذي يحصل بالمكوث في المسجد؟ نرجو من سماحتكم الإفادة أطال الله في عمركم على طاعته؟


ج: هذا العمل فيه خير كثير وأجر عظيم، ولكن ظاهر الأحاديث الواردة في ذلك أنه لا يحصل له نفس الأجر الذي وعد به من جلس في مصلاه في المسجد.

لكن لو صلى في بيته صلاة الفجر لمرض أو خوف ثم جلس في مصلاه يذكر الله أو يقرأ القرآن حتى ترتفع الشمس ثم يصلي ركعتين فإنه يحصل له ما ورد في الأحاديث لكونه معذوراً حين صلى في بيته.

وهكذا المرأة إذا جلست في مصلاها بعد صلاة الفجر تذكر الله أو تقرأ القرآن حتى ترتفع الشمس ثم تصلي ركعتين فإنه يحصل لها ذلك الأجر الذي جاءت به الأحاديث وهو أن الله يكتب لمن فعل ذلك أجر حجة وعمرة تامتين. والأحاديث في ذلك كثيرة يشد بعضها بعضاً وهي من قسم الحديث الحسن لغيره.
شكر لك يا سهام وفقني الله انا وانت ان شاء الله لما فيه الخير
والله ولي التوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل الجلوس في المصلى حتى شروق الشمس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القســـــــــــــم الإســـــــــلامي-
انتقل الى: